
لذا، من المهم أن تبقي الابتسامة جزءًا من حياتك اليومية مع عائلتك وأصدقائك، حيث ستُضفي عليهم السعادة وتُشعرك بالسعادة أيضًا.
الإبتسامة في وجه الأشخاص من حولك صدقة، وهو أمر محبب لله ورسوله.
تُعتبر الابتسامة علاجًا طبيعيًا للأشخاص المرضى، حيث تسهم في تسريع التعافي من خلال تحسين الحالة النفسية.
يمكنك قراءة مقالات مشابهة في قسم تطوير الذات وبناء الشخصية.
يمكن أن تكون الابتسامة وسيلة فعالة لمكافحة الأرق الليلي الذي يؤرق الكثير من الناس.
كما أنّهم أكثر عرضة للتعرف على أشخاص جدد وتوسيع دائرة معارفهم وتواصلهم المهني.
ابتسم للأشخاص من حولك وستجد أنّهم يرون فيك الشخص الإيجابي الودود ويرتاحون بالتحدث معك.
احكام الإدغام والمماثلة الصوتية الزوار شاهدوا أيضاً
الابتسامة ببساطة هي تحريك لعضلات الوجه بالقرب من الفم، وتعبر عن الفرح والسعادة، وأحيانًا عن الدهشة.
الصحة النفسية الفوائد الصحية للابتسامة لا تقدر بثمن.. فاجعليها عادة الصحة النفسية
وجدت الدراسات أنّ الابتسامة تساهم في تحفيز إفراز مسكنات الألم الطبيعية في الجسم، المعروفة باسم الإندورفين، بالإضافة إلى هرمونات أخرى مثل السيروتونين. جميعها هرمونات جالبة للسعادة والراحة.
جرّب ذلك بنفسك. قم بقياس ضغط دمك في المنزل، ومن ثمّ اجلس وابتسم لدقيقة واحدة وأعد قياس ضغط الدم مرة أخرى. ستجد النتائج التي نتحدث عنها بنفسك.
يوجد أيضًا الابتسامة معلومات إضافية التي تساعدنا على نقل النوايا الحسنة والإيجابية مثل الثقة والتعاطف والتواصل مع الأفراد من حولنا.
عندما تتحرك نفس العضلات مع بعض العضلات الأخرى، تكون النتيجة تكشير، والذي يحدث عندما يكون الشخص حزينًا بسبب أمر ما.